***********
أعضاء في منظمة الهاشومير
منظمة الدفاع " الهاجانة"
1921
.المنظمة العسكرية القومية في أرض إسرائيل " آرجون"
منظمة يهودية متطرفة عملت على إنشاء الدولة اليهودية عام 1948 من خلال ذبح وترويع الفلسطينيين
وإخراجهم من أراضيهم ونفيهم بالملايين وإعادة توطين أراضيهم باليهود،
وقد انشقت الإرجون عن الهاجاناة عام 1931 بعد أن تزايدت عدوانيتها ووحشيتها
فلاديمير جابوتنسكي
شارون مع موشيه دايان
آريل شارون
المحاربون من أجل حرية إسرائيل " ليفي"
1940
ميكي ماركوس
إيفرايم هيز نيدزويكي
اللواء اليهودي
1939
اليهود في فلسطين قبل عام 1948
كان أول تنفيذ عملي لفكرة الاستعمار اليهودي قد حدث في عام 1837 على يد اليهودي البريطاني
الثري "موشي مونتفيوري" الذي أنشأ أول مستعمرة يهودية في أرض فلسطين،
واستطاع مونتفيوري أن يحصل على ضمانات من الدولة العثمانية بالحماية والامتيازات،
وذلك بعد زوال حكم محمد علي في فلسطين
وقدر عدد اليهود في فلسطين سنة 1860 بنحو1500 يهودي،
وأصبح عددهم سنة 1881 نحو عشرة آلاف يهودي، وكانت تتركز غالبيتهم في القدس،
حيث يرجع تاريخ أول محاولة استيطانية لهم سنة 1859
عندما أقيم أول حي يهودي خارج سور القدس، وسمي آنذاك باسم
"يمين موشي" نسبة إلى مونتفيوري الذي حصل على فرمان عثماني
سنة 1855 بشراء الأرض وإقامة مستشفى عليها،
وحولها سنة 1859 إلى مساكن شعبية لليهود، أصبحت نواة الحي اليهودي في القدس خارج سور البلدة القديمة.
الهجرة الأولى (1882ـ1903):
وقد تمت على دفعتين رئيسيتين، الأولى منهما بين سنة 1882 وسنة 1884،
والثانية سنة 1890 أو سنة 1891، وقد جاء في هذه الهجرة حوالي 25 ألف يهودي معظمهم أسر محدودة الإمكانيات من رومانيا وروسيا.
وتشير المراجع الصهيونية إلى أن هذه الهجرة نظمت ومولت من جمعيات أحباء صهيون وحركة بيلو.
الهجرة الثانية (1904ـ1918) :
وقد حدثت بعد قيام المنظمة الصهيونية، وإشرافها على الهجرة والاستيطان في فلسطين،
وبلغ عدد المهاجرين فيها نحو أربعين ألفاً جاء معظمهم من روسيا ورومانيا
وكانوا أساساً من الشباب المفلسين المغامرين الذين جندتهم الصهيونية والأجهزة الاستعمارية.
ووصل كذلك إلى فلسطين بين سنة 1911 وسنة 1912 نحو 1.500 يهودي يمني وزعوا على المستعمرات الزراعية الصهيونية.
الهجرة اليهودية إلى فلسطين في زمن الانتداب البريطاني (1919-1948)
الهجرة اليهودية إلى فلسطين في زمن الانتداب البريطاني:
في هذه المرحلة التي تمتد من سنة 1919 إلى 1948،
فتحت آفاق جديدة أمام حركة الهجرة الصهيونية إلى فلسطين،
فقد أدمج وعد بلفور بصك الانتداب البريطاني على فلسطين،
الذي نصت المادة السادسة منه على أن الإدارة البريطانية
سوف تلتزم بتسهيل الهجرة اليهودية بشروط مناسبة،
وسوف تشجع ـ بالتعاون مع الوكالة اليهودية
ـ استيطان اليهود في الأراضي بما في ذلك الأراضي الحكومية
والأراضي الخالية وغير اللازمة للاستعمال العام.
كما نصت المادة السابعة على ضرورة تسهيل إعطاء المهاجرين اليهود الجنسية الفلسطينية
وللمساعدة في إنجاح المشروع الصهيوني عمدت الولايات المتحدة
وبعض الدول الغربية الأخرى في هذه المرحلة إلى وضع قيود على هجرة اليهود إلى أراضيها لدفعهم إلى الهجرة إلى فلسطين
الهجرة الثالثة (1919ـ1923):
وقد بلغ عدد المهاجرين فيها حوالي 35 ألف نسمة،
أي بمعدل ثمانية آلاف مهاجر سنوياً، جاءوا في معظمهم من روسيا ورومانيا وبولونيا،
بالإضافة إلى أعداد صغيرة من لتوانيا وألمانيا والولايات المتحدة.
الهجرة الرابعة (1924ـ1932):
جاء إلى فلسطين في هذه الموجة نحو 89 ألف مهاجر يهودي،
معظمهم من أبناء الطبقة الوسطى وأكثر من نصفهم من بولونيا.
واستغل مهاجرو هذه الموجة رؤوس الأموال الخاصة التي أحضروها
معهم في إقامة بعض المشاريع الصغيرة الخاصة
بلغ تدفق المهاجرين الصهيونيين ذروته في عام 1925 فوصل عددهم إلى حوالي 33 ألفا مقابل 13 ألفاً. وبعد
ذلك انخفض العدد مرة أخرى إلى حدود 13 ألفاً في عام 1926. ثم بدأت الهجرة بالانحسار منذ عام 1927
بسبب الصعوبات الاقتصادية في البلاد آنذاك. ففي عام 1927 انخفض عدد المهاجرين إلى ثلاثة آلاف، ثم إلى
ألفين فقط في عام 1928.
الهجرة الخامسة (1933ـ1939):
وقد بلغ عدد المهاجرين الذين قدموا في هذه الهجرة إلى فلسطين نحو 215 ألفاً جاء معظمهم من أقطار وسط
أوروبا التي تأثرت بوصول النازية إلى الحكم في ألمانيا فهاجر منها وحدها خلال هذه الفترة نحو 45 ألف مهاجر.
وقد بلغت الهجرة ذروتها في عام 1935 فبلغ عدد المهاجرين حوالي 62 ألفاً. ثم أخذت بالهبوط بسبب اشتعال
ثورة 1936 في فلسطين. ومن الجدير بالذكر أن المنظمة الصهيونية والوكالة اليهودية عقدتا اتفاقاً مع الحكم
النازي في ألمانيا لتسهيل عملية هجرة اليهود من ألمانيا وتنظيم إخراج أموالهم.
وبموجب هذا الاتفاق أمكن إخراج حوالي 32 ألف مليون جنيه
الهجرة السادسة (1939ـحتى بداية1948):
التي تمت خلال الحرب العالمية الثانية حتى قيام (إسرائيل)، وقد استمرت بأشكالها المختلفة إما عن طريق
الإبحار مباشرة إلى فلسطين وخلال سنوات تم نقل نحو 15 ألف مهاجر "غير شرعي".
وكشفت الوثائق السرية البريطانية النقاب عن أن الأسطول البريطاني الذي كان مكلفاً مراقبة شواطئ
فلسطين لمقاومة الهجرة "غير الشرعية" ـ حسب إدعاء الحكومة البريطانية آنذاك ـ كان يقوم بإرشاد سفن
المهاجرين الصهيونيين وإمدادها بالماء والمؤن والوقود وقيادتها إلى السواحل الفلسطينية، حيث يجري عملية
استيلاء وهمية عليها.
في صيف 1943 أصدرت الحكومة البريطانية تعليمات إلى سفارتها في تركيا بإعطاء تصريحات دخول إلى
فلسطين لليهود "الفارين من الأراضي التي يحتلها النازيون".
كما بدأت الولايات المتحدة عام 1944 عمليات إخراج اليهود من الأراضي التي تحتلها ألمانيا النازية، وأقامت لهذا
الغرض مكتباً خاصاً أطلق عليه اسم "مكتب مهاجري الحرب".
طالب الرئيس الأمريكي ترومان بعد الحرب مباشرة، وتنفيذاً لمقررات برنامج بلتمور، بإدخال مئة ألف يهودي فوراً
إلى فلسطين. وتشكلت لجنة تحقيق أنجلو ـ أمريكية" لبحث مدى قدرة فلسطين على استيعاب اليهود
المشردين في أوروبا. وفي الأول من أيار عام 1946 نشرت لجنة التحقيق المذكورة توصياتها فأيدت فيها مطلب
الرئيس ترومان.
التواجد اليهودي في فلسطين قبل عام 1948
البقع الزرقاء = التجمعات اليهودية
وعد بلفور
اللورد آرثر بلفور
الترحيب باللورد بلفور - الثاني من اليسار- في تل أبيب
نص وعد بلفور
فيما يلي نص الرسالة التي عرفت فيما بعد باسم وعد بلفور:
وزارة الخارجية
في الثاني من نوفمبر/ تشرين الثاني سنة 1917
عزيزي اللورد روتشيلد
يسرني جداً أن أبلغكم بالنيابة عن حكومة جلالته، التصريح التالي الذي ينطوي على العطف على أماني اليهود
والصهيونية، وقد عرض على الوزارة وأقرته:
"إن حكومة صاحب الجلالة تنظر بعين العطف إلى تأسيس وطن قومي للشعب اليهودي في فلسطين،
وستبذل غاية جهدها لتسهيل تحقيق هذه الغاية، على أن يفهم جلياً أنه لن يؤتى بعمل من شأنه أن ينتقص
من الحقوق المدنية والدينية
التي تتمتع بها الطوائف غير اليهودية المقيمة الآن في فلسطين، ولا الحقوق أو الوضع السياسي الذي يتمتع
به اليهود في البلدان الأخرى".
وسأكون ممتناً إذا ما أحطتم الاتحاد الصهيوني علماً بهذا التصريح.
المخلص
آرثر بلفور
نسخة من خطاب إعتراف الولايات المتحدة الأمريكية بدولة "إسرائيل" ويلاحظ فيه حذف الرئيس
الأمريكي "ترومان لكلمتي "الدولة اليهودية" واستبدالهما بكلمتي " دولة إسرائيل"
تاريخ الخطاب 14 مايو 1948
هاري ترومان - الرئيس الأمريكي
الرئيس هاري ترومان مع الرئيس الاسرائيلي د. حاييم فايزمان
ترومان يحمل بيده وشاحاً مخملياً مرصع بنجمة داوود
الوشاح هو هدية تعبر عن إمتنان إسرائيل للاعتراف الأمريكي بالأمة الجديدة ودعمها لها
هذا الشمعدان كان هدية للرئيس ترومان قُدِم له بمناسبة عيد مولده
لقاء الرئيس ترومان مع رئيس وزراء إسرائيل ديفيد بن جوريون و آبا إيبان في 8 مايو 1951
حيث قدما له الشمعدان تقديراً لاعتراف الرئيس ترومان الفوري بدولة إسرائيل في 14 مايو 1948
إجتماع الرئيس ترومان برئيس وزراء إسرائيل ديفيد بن جوريون و آبا إيبان في 8 مايو 1951
نسخة من يوميات ترومان بخط يده بتاريخ 21 يوليو 1947
وفيها ينتقد آراء هنري مورجنثاو وزير المالية اليهودي والذي اتصل به هاتفياً لمناقشة مصير اللاجئين اليهود ..
وعلى الرغم من أن ترومان قد أيد الاعتراف بإسرائيل عام 1948 إلا أنه اشتهر باستخدامه للغة معادية
للسامية .. ففي أحد خطاباته التي كتبها قبل أعوام من دخوله للبيت الأبيض أشار ترومان إلى مدينة نيويورك
بوصفها " مدينة اليهود الحقراء"
وقد كتب ترومان في مذكراته:
" إنني أرى اليهود غاية في الأنانية فهم يبالون إذا ما تم قتل الأستونيين أو اللاتفيين أو الفنلنديين أو البولنديين
أو اليوغسلافيين أو اليونانيين أو أسيئت معاملتهم كمشردين ما دام اليهود يحظون بمعاملة مميزة. وبمجرد أن
يصبح لديهم القوة العددية أوالمالية أو السياسية فلا هتلر ولا ستالين بقوستهما قد يستطيعان كبح جماحهم أو
الاساءة إلى هؤلاء السفلة"
المستوطنات اليهودية في فلسطين (1881- 1914)
المستوطنات اليهودية في فلسطين 1920
فلسطين تحت الانتداب البريطاني 1923 - 1948
المجازر الإسرائيلية حتى عام 1948
1) سوق حيفا 06/03/1937
في السادس من آذار عام 1938، ألقى إرهابيو عصابتي "الإتسل" و"ليحي" الإرهابيتين قنبلة على سوق حيفا،
ما أدى إلى استشهاد 18 مواطناً عربياً، وأصيب 38 آخرون بجراح.
2) سوق الخضار بالقدس 31/12/1937
في أواخر كانون الأول عام 1937، ألقى أحد عناصر منظمة "الإتسل" الإرهابية الصهيونية، قنبلة على سوق
الخضار المجاور لبوابة نابلس في مدينة القدس، مما أدى إلى استشهاد عشرات من المواطنين العرب، وإصابة
الكثيرين بجراح.
3) سوق حيفا 06/07/1938
في السادس من تموز عام 1938 فجر إرهابيو عصابة "الإتسل" الصهيونية سيارتين ملغومتين في سوق حيفا
ما أدى إلى استشهاد 21 مواطناً عربياً وجرح 52 آخرين
4) سوق حيفا 06/07/1938
في السادس من تموز عام 1938 فجر إرهابيين عصابة "الإتسل" الصهيونية سيارتين ملغومتين في سوق حيفا
ما أدى إلى استشهاد 21 مواطناً عربياً وجرح 52 آخرين.
5) مساجد مدينة القدس 15/07/1938
ألقى أحد عناصر عصابة الإتسل الإرهابية الصهيونية، قنبلة يدوية أمام مساجد مدينة القدس أثناء خروج المصلين
فاستشهد جراء ذلك 10 مواطنين وأصيب 3 آخرون بجراح.
6) السوق العربية في مدينة حيفا 25/07/1938
انفجرت سيارة ملغومة، وضعتها عصابة الإتسل الإرهابية الصهيونية في السوق العربية في مدينة حيفا
فاستشهد جراء ذلك 35 مواطناً عربياً وجرح 70 آخرون.
7) أحد أسواق حيفا 26/07/1938
ألقى أحد عناصر عصابة الإتسل الإرهابية الصهيونية قنبلة يدوية في أحد أسواق حيفا فاستشهد جراء ذلك 47 عربياً.
8 ) سوق القدس العربية 26/08/1938
انفجرت سيارة ملغومة وضعتها عصابة الإتسل الإرهابية الصهيونية في سوق القدس فاستشهد جراء الانفجار 34
عربياً وجرح 35 آخرون.
9) حيفا 27/03/1939
فجرت عصابة الإتسل الإرهابية الصهيونية قنبلتين في مدينة حيفا فاستشهد 27 عربياً وجرح 39 آخرون.
10) بلد الشيخ ـ حيفا 12/06/1939
تقع قرية بلد الشيخ في الجنوب الشرقي من مدينة حيفا. في الثاني عشر من حزيران عام 1939 هاجمت
عصابة "الهاجاناة" الإرهابية الصهيونية بلد الشيخ واختطفت خمسة من سكانها ثم قتلتهم.
11) أحد أسواق مدينة حيفا 19/06/1939
ألقى اليهود قنبلة يدوية في أحد أسواق مدينة حيفا فاستشهد 9 أشخاص وجرح 4 آخرون.
12) أحد أسواق حيفا 20/06/1947
وضعت عناصر من الإتسل وليحي قنبلة في صندوق خضار مموه في سوق مدينة حيفا، وأسفر الانفجار عن استشهاد 78 عربياً وجرح 24 آخرون.
13) يافا 13/12/1947
قامت عصابة الأرغون بشن هجوم على قرية العباسية الواقعة شرق مدينة يافا، وأطلقت النيران على عدد من السكان. وأسفر الهجوم عن استشهاد 9 عرب، وجرح 7 آخرون.
14) الخصاص قرية من قرى قضاء صفد شمال فلسطين 18/12/1947
نفذت قوة من البالماخ هجوم على قرية الخصاص الواقعة في الجزء الشمالي من سهل الحولة وقتلت عشرة أشخاص جميعهم من النساء والأطفال.
15) باب العامود احد ابواب القدس 29/12/1947
قتل 14 عربياً وجرح 27، الهجوم تم من قبل عصابات الارغون اداه الهجوم برميل متفجرات وفي اليوم التالي ومن
قبل نفس العصابات وبنفس الطريقة وفي نفس المكان قتل 11 عربيا وبريطانيان.
16) القدس 30/12/1947
ألقى أفراد من عصابة الأرغون الإرهابية قنبلة من سيارة مسرعة في القدس، وأسفر إنفجار القنبلة عن
استشهاد 11 عربياً.
17) حيفا 30/12/1947
هاجمت قوة من العصابات الصهيونية قرية الشيخ بريك وقتلت 40 شخصاً من سكانها.
18) بلد الشيخ قرية تقع على جبل الكرمل 31/12/1947
قامت قوة من البالماخ بالهجوم على قرية بلد الشيخ عشية راس السنة الميلادية، وبلغ عدد ضحايا هذه
المجزرة وفق المصادر الصهيونية 60 شهيداً
19) سميراميس يقع في حي القطمون في القدس 05/01/1948
نسفت عصابة الأرغون الإرهابية بالمتفجرات فندق سميراميس الكائن في حي القطمون فتهدم الفندق على
من فيه من النزلاء وكلهم عرب واستشهد في هذه المجزرة 19 عربياً وجرح أكثر من 20.
20) بوابة يافا 07/01/1948
ألقى أفراد من عصابة الأرغون الإرهابية قنبلة على بوابة يافا في مدينة القدس فقتلت 18 مواطناً عربياً وجرحت 41.
21) السرايا العربية 08/01/1948
السرايا العربية بناية شامخة تقع في مقابل ساعة يافا المشهورة وكانت البناية تضم مقر اللجنة القومية العربية
في يافا، وقد قامت العصابات الصهيونية بوضع سيارة ملغومة أدى إنفجارها إلى استشهاد 70 عربياً إضافة إلى
عشرات الجرحى.
22) يافا 14/01/1948
وضع افراد من عصابة الأرغون الارهابية سيارة مملؤة بالمتفجرات بجانب السرايا القديمة في مدينة يافا فهدمتها وما جاورها. فاسشهد نتيجة ذلك 30 عربياً.
23) حيفا 16/01/1948
دخل إرهابيون صهاينة كانوا متخفين بلباس الجنود البريطانيين، محزناً بقرب عمارة المغربي في شارع صلاح
الدين في مدينة حيفا بحجة التفتيش ووضعوا قنبلة موقوتة أدى إنفجارها إلى تهديم العمارة وما جاورها،
واستشهد نتيجة ذلك 31 من الرجال والنساء والأطفال، وجرح ما يزيد عن 60.
24) يافا 22/01/1948
قامت مجموعات من الهاجاناة بمهاجمة أهالي قرية يازور الواقعة على بعد 5 كم إلى الجنوب الشرقي من مدينة
يافا، وأسفرت هذه المجزرة عن سقوط 15 شهيداً من سكان القرية، وقد قتل الصهاينة معظم هؤلاء الشهداء
في الفراش وهم نيام.
25) حيفا 28/01/1948
دحرج الإرهابيون الصهاينة من حي الهادر المرتفع على شارع عباس العربي في مدينة حيفا في أسفل
المنحدر، برميلاً مملوءاً بالمتفجرات، فهدمت بعض البيوت على من فيها، واسشتهد 20 مواطناً عربياً وجرح
حوالي 50 آخرين.
26) طولكرم 10/02/1948
أوقفت مجموعة من الإرهابيين الصهاينة عدداً من المواطنين العرب العائدين إلى قرية طيرة طولكرم وأطلقوا
عليهم النار، فقتلوا منهم سبعة وأصابوا خمسة آخرين بجراح.
27) قرية سعسع 14/02/1948
هاجمت قوة من كتيبة البالماخ الثالثة التابعة لـ"الهاجاناة" قرية سعسع ودمرت عشرين منزلاً فوق رؤوس
أصحابها، بالرغم من أن أهل القرية قد رفعوا الأعلام البيضاء. وكانت حصيلة هذه المجزرة استشهاد حوالي 60
من أهالي القرية، معظمهم من النساء والأطفال.
28) القدس 20/02/1948
سرقت عصابة شتيرن الإرهابية الصهيونية سيارة جيش بريطانية وملأتها بالمتفجرات ثم وضعتها أمام بناية
السلام في مدينة القدس وعند الإنفجار استشهد 14 عربياً وجرح 26 آخرون.
29) قرية الحسينية 13/03/1948
هاجمت عصابة الهاجاناة الإرهابية الصهيونية قرية الحسينية فهدمت بعض البيوت بالمتفجرات فاستشهد أكثر
من 30 من أهلها.[/center]
يتبع...............[img]